فيقال له: سلامة لك وأمن; لكونك من أصحاب اليمين.
وأما إن كان الميت من المكذبين بالبعث, الضالين عن الهدى,
فله ضيافة من شراب جهنم المغلي المتناهي الحرارة,
والنار يحرق بها, ويقاسي عذابها الشديد.
إن هذا الذي قصصناه عليك- يا محمد- لهو حق اليقين الذي لا مرية فيه,
فسبح باسم ربك العظيم, ونزهه عما يقول الظالمون والجاحدون, تعالى الله عما يقولون علوا كبيرا.